شاهد الرابط التاريخي:
هكذا قالها منتظر الزيدي لجورج بوش الابن في نهاية فترة رئاسته الثانية..
بدلا من: بالسلامة يا بوش
قال له: بالجزمة يا بوش
و لعمري إنها لأفضل من بالسلامة بمراحل..
كثير من الناس يشدون شعرهم غيظًا و يقولون: يعني مجتش فيه الجزمة ليه؟
و كثيرين بدأوا تدريبات القذف بالحذاء حتى لا تخيب المرة القادمة..
المشكلة الكبري هو المستقبل بالفعل.. هل سيكون من ضمن إجراءات الأمن مقابلة الرؤساء بعد نزع الحذاء؟
بس برضو.. نزع الحذاء ليس الوسيلة الكافية.. لربما ألقى أي إنسان بشرابه في جه الرئيس.. أي رئيس طبعًا.. و يا سلام لو كان الشراب معتق الرائحة..
قتل بوش كان أهون بكثير من القذف بالحذاء..
لو مات مقتولا لكان انتهى الأمر، سيرقد في قبره و الدنيا ستظل مقلوبة فوق..
لكنه سيعيش ليرى بنفسه العار الذي لحق به..
جورج بوش الابن هو أول رئيس أمريكي يلقى بالحذاء على حد علمي..
و عقبال الصنادل و الشباشب..
شاهدوا الحدث على مدونة : إيهاب عمر
http://ihabomar.blogspot.com/2008/12/blog-post_15.html
هناك ٤ تعليقات:
راااااااااااااااجل
جدع
اختصر مشاعر وكلام ملايين في حركة واحده بسيطه
تفتكر دا ممكن يلهم حد
يخلي حد يقلع جزمته ويرميها في وش الظلم
في وش الغصب والحرب والغباء
ولا هي حركة حصلت وهتتنسي زي كل حاجه عندنا بتتنسي
احلي حاجة ان ادارة بوش الابن تعتمد في استراتيجيتها الاعلامية علي دلالات الصور فاذا بصورة في ختام الرئاسة تأتي لتلغي كل الدلالات التي حاول جنرالات واشنطن بثها الي العالم
بجد
حته منظر
لا و بيتحدف بالجومه و الابتسامه على وشه
و بؤه مفتوح من الودن للودن
دة فضيحته بقه بجلاجل
بقولك ايه
كل دة بتحضر عصير المانجا
زمانه حمض
اعملى واحد غيره بقه
اوك
و دمتــــــــــــــــــــــــــم
إرسال تعليق