إن من يستطيع دمج العالم فى قارة واحدة كما كان الحال قديمًا.. يمكنه أن يجعل الرجل و المرأة كيانًا واحدًا.. كما كان الحال أيضًا..
************
بعد تفكير عميق، وجدت أن أنسب الأعمال لدراكيولا هو بلطجى فى ملهى ليلى
************
بعد فيلمى (كتكوت) و (كركر) ظننت أن محمد سعد يبدأ مرحلة مهمة تبدأ أفلامها بحرف الكاف.. لذا فكرت أن اسم الفيلم القادم لابد و أن يكون (كفاية لحد كده) !!
************
إلى جوار (الأثنين الحزين) و (الثلاثاء الأسود) أضم بدورى (الأسبوع الأحمر).. و هو الأسبوع الذى ضم بين أيامه فوز منتخب مصر بكأس أفريقيا السادسة، و عيد الفالانتين !!
************
حبيبتى.. من أجل عينيك يمكننى تسلق الجبال، و مقاتلة الأسود فى الغابات، و الغوص فى أعماق المحيطات.. ثم بعد ذلك تطالبيننى بالبحث عن شقة.. آسف.. هذا مستحيل !!
************
إن كانت الدنيا مسرح كبير، فدعنى أزيد أنها المسرح الوحيد الذى يتبادل فيها الممثلون و الجمهور أماكنهم فوق خشبة العرض بشكل مستمر..
*************
ظل يقول لها: (زيدينى موتًا عل الموت.. إذا يقتلنى يحيني).. حتى صدقته فتزوجته !!
*************
رقص طربًا حين عرف أن الأسعار تزداد بشكل جهنمى.. سألته عن السبب.. أجاب بسعادة طاغية: كده مرتبى هيزيد خمسة جنيه بحالهم !!.. و لا يزال يرقص طربًا..
*************
قال و هو ينظر لها بحسرة: للأسف النساء الجميلات يجدهن المرء فى الأفلام فقط.. فأجابته بنفس الحسرة: و الرجال كذلك !!
*************
سأل أباه ببراءة: ما هى الغلطة التى لا تزال تندم عليها.. فأجابه بصوت خافت: الغلطة التى جعلتك تسألنى هذا السؤال !!
**************
الرجل فى عمله.. المرأة فى عملها.. الطفل فى الشارع أو المدرسة فلم يعد هناك فارق.. ثم يسأل أحد العباقرة: من أين أتى أطفال الشوارع ؟
*************
أكبر مضيعة للوقت أن تقرأ هذه العبارات.. فضلا عن أن تكتبها..
**************
هناك ٣ تعليقات:
عمرو ...
جعلتني ابتسم بحسرة ..
ابتسم بتهكم ..
ابتسم بمرارة ..
وابتسم فقط أيضا ...
المهم.. أنك ابتسمتى
و عذرًا على المرارة.. لكنه الواقع و ليس أنا..
أشكرك على مرورك يا أسماء :)
اتفق معاك ايها الكاتب فيما تصفه او تهزا منه
انه الواقع و سوف نراه على حقيقته
يوما ما و من هول ما سوف نرى لن نستطيع ان نقف
صامتين
و ربنا معانا و معاك يا سخموووووووى
و دمـتـــــــــــــــــــــــم
إرسال تعليق